في لحظة هادئة لكنها حاسمة، اختارت دانا مارديني أن تبتعد عن الشاشة وتقترب من ذاتها الفنية.. قرار لم يكن رد فعل، بل محطة تأمل طويلة انتهت بخطوة غير تقليدية.
في لحظة هادئة لكنها حاسمة، اختارت دانا مارديني أن تبتعد عن الشاشة وتقترب من ذاتها الفنية.. قرار لم يكن رد فعل، بل محطة تأمل طويلة انتهت بخطوة غير تقليدية.