هي رئيس ثان للجنة متحف تيت للاستحواذات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لندن، وقد تعرفت على عمل محمد قاسم أشفق حينما كانت تقدم المساعدة لهانا باري، صاحبة صالة فنية في بيكهام. عندما تواجدت مريم إيسلر للمرة الأولى وجهاً لوجه مع أعمال الفنان محمد قاسم أشفق، ذُهلت فوراً بالبساطة الخطية والدقة والحدة التي تميزه منحوتاتهمن ناحية الضوء والمساحة التي تشغلها كل منحوتة