الملكة رانيا تزور وادي موسى
الملكة رانيا تزور وادي موسى
Posted inالموضة

الملكة رانيا أنيقة ومشرقة أثناء زيارتها لمنطقة وادي موسي

الملكة رانيا تدعم المرأة والشباب في أحدث زياراتها في 2024

الملكة رانيا في وادي موسى، حيث قامت يوم الثلاثاء بزيارة المنطقة القريبة من البتراء واطلعت على تجارب سيدات وشباب في العمل التنموي والسياحي.

وشملت زيارة الملكة رانيا موقع مساحة (ثقافات) ومطبخ إسراء وجمعية سيدات الأنباط التعاونية ومطعم أبو الياس.

طلة أنيقة لـ الملكة رانيا في وادي موسى

وقد تألقت جلالة الملكة رانيا في الزيارة بفستان مطرز أنيق بأنماط الزهور باللون الكحلي وتخللته الزهور بألوان الأبيض والأزرق والبيچ من العلامة الفاخرة Sea Newyork. ونسقت مع إطلالتها من علامة بوتيغا فينيتا حقيبة وحذاء من من نفس لون الفستان وأضافت حزام للخصر باللون الأبيض للتحديد الخصر.

الملكة رانيا في وادي موسى- الصورة من إنستقرام
الملكة رانيا في وادي موسى- الصورة من إنستقرام

وحسب ما شاركه بيان الزيارة اطلعت جلالتها على مطبخ إسراء الفلاحات، وتعرفت على التجربة التي يمر بها السياح عند زيارة المطبخ الذي استقبل حوالي 4275 زائراً من 32 دولة، ويقدم تجربة مميزة للسياح للتعرف على نكهات المطبخ الأردني وأطباقه المميزة.

كما زارت جلالتها جمعية سيدات الأنباط التعاونية وتبادلت الحديث مع أعضاء مجلس إدارة الجمعية وقدمت رئيسة الجمعية فوزية حسنات نبذة عن عمل الجمعية التي تأسست عام 1999 والتقت الموظفين في مشغل الحلي الفضية التقليدية، واستمعت لشرح عن التجربة التي يعيشها السياح خلال الزيارة.

وفي مطعم أبو الياس الذي يقدم أطباق أردنية تقليدية كان في استقبال جلالتها صاحب المطعم سليمان المساعدة، حيث التقت مجموعة متميزة من شباب محافظة معان.

وقالت جلالتها للشباب “سعيدة بما سمعته عنكم. وأهنئكم على جهودكم وعملكم، والأهم أنكم لم تنتظروا الفرصة بل بادرتم واجتهدتم. ومن أهم ما سمعته عنكم هو خروجكم عن التقليدية في مشاريعكم ومبادراتكم وبإمكانيات بسيطة استطعتم مساعدة غيركم” وأضافت “أريد أن أشكركم لأنه دائماً نبحث عن الشباب أمثالكم وسعيدة أنه تعرفت عليكم وعلى عملكم”.

وتنوعت مشاريع الشباب في مجالات الرسم والتوعية لحماية البيئة والزراعة المائية وصناعة أكياس البلاستيك والترجمة والطباعة وصناعة الشوكولاتة وتشكيلها بالإضافة إلى الأعمال التطوعية في توزيع الطرود وترميم المنازل للأسر المحتاجة.

اقرؤوا أيضاً

No more pages to load